قد تخدعنا الوجوه البريئة يوما وما يخدعنا أكثر انه يوجد طرقا اخرى كي يتحقق العدل وهذه الطرق قد ندفع بها ثمنا غاليا حتى نستطع أن نطبق العدل هناك طرقا أخرى غير طريقة الوصول الى الحقيقة بالقانون الجنائي ونفس الطرق قد تنقلب أحيانا ضدنا لتحدث جريمة أخرى نشعر في هذا الوقت اننا ضعفاء ولا يوجد أمل في وصولنا الى الحقيقة ولنعرف من الجاني عليه أن يزيح قناعه....
تحكي عن فتاة جميلة تقع في حب قلب شخص قاسي لا يعرف معنى الحب الحقيقي ثم يكسر قلبها الى أشلاء ليعلم فيما بعد مدى حبها له ويحاول مراضتها لتعود مرة أخرى له وتصبح أسيرته حتى يلين قلبه لها ويتزوجون عن حب حقيقي
تحكى عن العشق الذي يحيي منذ الطفولة ويدفن معنا حتى نكبر وعن صدمات نتعرض لها جميعا دون مقاومة منا او ارادة منا تأتي على هيئة وجع يستمر معنا وعن غموض حادثة لا نعرف الى الآن من الذي يحاول اذيتها لكن هل سـ نعرف فيما بعض من هو او سـ يظل مختبئ دائما منا
تحكي عن فتاة صغيرة خرساء تعيش حياتها من ظلم زوجة ابيها حتى قتل ابيها امام عينيها وقررت الهروب حتى صادفتها عائلة ثرية وعاشت معهم اجمل سنوات حياتها ولكن عندما اتممت العشرين حدث شيئا سيئا لـ تظل تعاني بقية حياتها وكان الاختيار صعبا ما بين عشقها وقاتل ابيها فمن ستختار؟
فتاة ستعاني من فقدان اقرب الناس لها و ستصدم ايضا ان من اقرب الناس لها ستكون لها علاقة ما بقتل عائلتها وستكون بين دائرة صلة الرحم والإنتقام فاين ستختار منهما
وستكون منتظرة الحب وعندما يأتي ستفقده مرة اخرى وستصبح هذه البطلة اقسى شخص على هذه الارض
يحكي عن شاب تعود ان يعيش فى رفاهية وتخطى جميع حدوده لقب بالشيطان الكبير يتعامل مع الفتيات بعدم احترام ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وسينقلب عليه كل ما فعله تعامل مع الفتيات ولا يوجد بيد الفتيات سواء الصمت خوفا من عائلتهم ولا يعلم انها ارادت شيئا اخر ليصبح الدافع وراء كل شئ قاتلا ثم حياتهم ستكون في سعادة أبدية بعدما احب صدقا وليس كذبا ...