احيانا القدر يصبح ضدنا ويبقي الصبر هو مفتاح الفرج .. حدثوني عن الحب وسألوني كيف الحب ومتي يقع الانسان في الحب .. لاقول ما الحب لا اعلم .. كيف تحبون انتم .. قالو لي الحب عندما يأتي شخص يضحكك ويجعلك تحب وجوده لتصبح مدمن لوجوده .. تدمن افعاله .. يكون سند وقت الشده .. وقت حزنك تجديه .. وفي النهايه تجدين نفسك تحبيه .. قولت لا الحب غير موجود في الحياه .. قالو لي الا تحبين ابيك وامك .. قولت لا .. تفاجأو من اجابتي وابتعدو عني لاجد في النهايه نفسي وحيده متزوجه ولكن وحيده .. لدي ابناء ولكن وحيده .. انتظر الفرج بفارغ الصبر .. متي سيأتي
ماذا ستفعل إذا كنت بين نارين احدهما يريدك والأخر انت تريده ... ماذا ستختار ؟؟ هل ستسير وراء المثل "خد الي يحبك ومتاخدش الي تحبه "
الطرف الأول
تريده منذ ان وقعت عينيها عليه .. هيبه وغرور وشخصيه شديده اعجبتها لكن لم تعرفه عن قرب
عقلها اوهمها ان ذلك حب لتسير في اتجاه الوصول له ... حادثته من e-mail وهمي علي انها فتاه اخري ليطلب منها في النهايه ان يقابلها ....
ماذا ستفعل في ذلك المأزق الذي اوقعت نفسها به ؟؟
طلبت من صديقتها الذهاب له بدلا منها ... لتغدر بها صديقتها في النهايه وتجعله لها
الطرف الثاني
يعتبر الطرف المظلوم في الروايه الذي يصعب علي كثير من الناس الذين ارادو المغرور ان يكون بطلا للروايه لكن بعد وجوده اصحبو يحزنون عليه
يحبها بشده ولكن تحب اخيه وهو يعرف ذلك حق المعرفه .. اصبحو اصدقاء يتشاركون في السراء والضراء .. تحب وجوده بجانبها .. كلما وقعت في مأزق يأتي اول شخص في عقلها لتطلب مساعدته ولم يخذلها يوما
الطرف الثالث
يعتبر جارها وفي كل فرصه تأتيه يستغلها في الاقتراب منها إلي ان خطبها ... ارادت يوما ان تتخلص من الخطبه لتجد منه الشر والتهديد ... قام بتهكير هاتفها ليعرف اشياء لم يكن لديه علم بها ... وقام بتهديدها واولهم صورها ...
الطرف الرابع
وجوده صدفه .. اعجبت به لشدة جماله ... ليقابلها في النهايه ويطلب الزواج منها ولكن هل للأعجاب المتبادل بينهم ان يستمر ... هو معجب بشكلها وهيئتها وهي ايضا ولكن الجمال ليس باقي فأنه فاني
من ستختار اي طرف بينهم الاول ام الثاني ام الثالث ام الرابع .... من سيكون البطل بالنهايه ؟؟
القصه تدور حول بعض النصائح
بعض الفتيات يريدون المغرور ولا يعلمون ان الغرور سيكون سبب تعاستهم
والبعض الاخر يريدون السند ...
ماذا ستختاري انتي ؟؟؟
هي انثي شرسه ٢٣ سنه .. اكتسبت شراستها بسبب عيشتها مع اهلها واخواتها الذين كانو سبب في دمار حياتها وتحطيم طموحاتها .. اراد والدها ان يزوچها وفي كل مره تفتعل مشكله وتبعد العريس عنها .. لحين اجبرها والدها علي الزواج ليقابل ذلك .. هروبها من المنزل .. فقد هربت لمدينه اخري وتخيلت انها ستعيش حياه سعيده ولكن فاق توقعاتها حينما حدث موقف معها چعلها تعيش مغامره كبيره .. چعلتها تندم علي هروبها .. ومن هنا تبدأ رحلة الندم
هو .. شاب ذو ٢٥ عاش حياته وحيد برغم وجود والديه ولكنهم مشغولون دائما ... لا احد يستمع له لا احد يعرف مابه .. إذا اصابه مكروه يجد نفسه وحيد لا احد بجواره ... درس في بلاد اجنبيه لا يعرف حياة المصريين ولكنز يعرف حياة الرفاهيه .. لديه اصدقاء وجودهم مثل عدمه ..
وقعت في طريقه فتاه وجدها سبيل للهروب من الحقيقه .. غامر معها وظل اطول وقت معها .. احبها بشده .. ولكن طرقها بالنهايه وعندما عاد قد فات الأوان ومن هنا تبدأ رحلة الندم .....
هو شخصية كبيره ومعروفه في الوسط الراقي وكل من هب ودب يعمل له مليون حساب
فهو الملياردير زين الرفاعي يمتلك المليارات مايجعل جميع الفتيات يقعن في حبه ليس حبه هو لكن حب امواله وسلطته بدون السلطه لا احد يقرب منه هذه هي حياة الاغنياء ..
هي فتاه برىئه عاشت حياتها وحيده برغم وجود امها بجانبها لكن دايما غير مهتمه بأبنتها لا تعرف والدها غير بالأسم ...بدأت كذبه تحولت لعشق فلم تستطيع التفرقه بين هل ما مرت به عشق ام كذبه 💔