bc

(عشق بين القضبان (من سلسلة عشق متمرد

book_age16+
14.1K
FOLLOW
96.4K
READ
billionaire
possessive
family
dominant
sensitive
powerful
CEO
boss
drama
like
intro-logo
Blurb

التقى بها في ظروف عادية كان سيد عملها

هو احب هدوئها جمالها عذوبتها و كل ما بها

لم يعرف ان خلف الهدوء عواصف و خلف الابتسامة ان**ارات

هي اعجبت به احترامه لها تصرفاته و سلاسته

لم تفكر به كرجل لطالما كان صديق

هي **رت ابواب قلبها و بنت مكانها جدران كالحصن

كالنار عند الغضب و هي كانت الصقيع

سلاحها البرود و عدم الاهتمام

سلاحه القوة و عدم الاستسلام

فمن سيربح بهذه الحرب قلبه المتأجج او عقلها المنغلق

He met her in normal circumstances and was the master of her work

He loved the calmness of her beauty and her sweetness and everything

It was not known that behind the calm storms and behind the smile refractions

She admired his respect for her actions and his mastery

She did not think of him as a man as long as he was a friend

She broke the doors of her heart and built walls like the fortress

Like fire in anger, and she's frost

Her weapon coldness and lack of interest

His weapon is power and not surrender

Who will win this war with his heart or its closed mind

chap-preview
Free preview
الفصل 1
عمر زيدان الأندلسي شاب بالثلاثين من عمره رجولة طاغية وسامة كان كالالهة الاغريقية جسد نحت عند امهر النحاتين وريث المافيا مسكها بيد من حديد قلب المعنى الأساسي لها ولد بعائلة فريدة وجد والده سيدا للمافيا عنيد قاسي و قوي و والدته تلك المرأة التي كانت زورق النجاة بالنسبة إليه لطالما وجد الحب و الحنان لديها أحيانا يتساءل كيف أحبت والده ورث عنها تلك العينان ذات اللون المميز المتموج بين الازرق و الاخضر و ايضا اخذ من قلبها المسامحة و السلاسة و رغم ذلك فهو كالبحر هادئ جدا و لكن ثورته كالبركان انفجار واحد يقتل العديد ،و من والده ورث ذلك الجبروت المهيمن ورث عنه كل صفاته قوي رجولي شهامة و جبروت و ه***ة و شركات و مصانع و امبراطورية اقتصادية هائلة ⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫   هي سراب اولڨوس ولدت لعائلة متدينة متحكمة ذكورية لأبعد حد تعد البنت رمزا للعار و اداة لتشويه السمعة تركية الاصل محجبة مثقفة فتاة وحيدة مع صبيين الاول هو الكبير يكبرها بستة سنوات وريث والدها بكل شيء سواء كانت الأملاك ام الطباع والتصرفات والاخر اصغر منها بسنتين لطالما عاملها كأنها هي الصغيرة والد قاس القلب ليس على الجميع بل عليها هي بصفة خاصة اما والدتها فكانت ع** العادة كانت اقسى منه لطالما احتقرت وجودها و اذتها بكلماتها المسمومة حول أنها خطأ كان عليها تصحيحه لولا خوفها من الله   ⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫   تنفست بارتباك و هي تحمل حقيبتها و تخرج من المنزل كالسارقة اغلقت الباب بخفة و ذهبت وجدته ينتظرها بالسيارة اتجهت نحوه بخطى مسرعة خرج من السيارة أخذ حقيبتها ووضعها من الخلف ذهب و فتح الباب بجانب السائق نزلت من عينيها دمعة حاولت جاهدة كبتها ثم قالت بصوت حزين   "سامحيني عمتي لن استطيع ...ارجوكي سامحيني "   فرد عليها وهو يقول   "لا بأس سراب عمتك ستسامحك هي تعلم لما فعلت هذا و ستعذرك "   اخذت نفسا قويا متذكرة سبب هروبها و قالت   " هل تظن ذلك استيبان ؟؟؟"   ابتسم بوجهها وهو يقول   " انا متأكد من ذلك جميعنا نعلم انها تحبك كابنتها"   ثم اردف بمرح   "هيا نسرع لان صديقتيك المجنونتان سيقتلانني "   انهت حديثها وهي تركب السيارة ماسحة دموعها بابتسامة لتذكر صديقتيها تعدت الساعة الثانية ليلا وصلا الى المطار الفرنسي نزل استيبان و سراب من السيارة فارتمت عليها فتاتان وهما تبكيان من قلقهما فقالت إحداهما   "ا****ة عليك استيبان كدت اموت انا و جيهان من الخوف بأن يكون مكروها حدث لها "   قالت ذلك بحدة وهي تنظر له بغضب اكبر تن*د استيبان وهو يقول   "سمر اوقفي الدراما خاصتك الآن هي بخير ...."   ثم رمى لها المفاتيح بعد أن اخرج حقيبته و خاصة سراب و اردف   " هذه مفاتيح سيارتك "   استدارت سمر الى جيهان التي تحتضن سراب فنزلت دموعها لفراق صديقتها و اختها اقتربت منها ما ان فتحت الاخرى ذراعيها احتضنتها بقوة وهي تقول   "ارجوكي سراب كوني بخير عزيزتي عيشي حياتك و لا تخافي ثانية ستصبحين حرة أخيرا...سنشتاق اليكي كثيرا"   مسحت سمر دموعها و دموع سراب فقالت جيهان   "هذا يكفي الآن ليس وكأننا لن نتقابل سنزورها كثيرا فلندن ليست بالبعيدة ولكن بعد ان يخف البحث عنها"   أومأ لها كليهما فقال استيبان الذي تأفف من الموقف   " ا****ة عليكم الطائرة ستفوتنا هيا لنذهب سراب "   اتجهت سراب برفقة استيبان لداخل المطار و ماهي الا دقائق حتى ركبا الطائرة متجهين الى لندن   ركبت سمر و جيهان السيارة متجهين الى منزلهما فقالت سمر   "جيهان سراب ستكون بخير اليس كذلك ؟؟؟"   تفهمت جيهان خوف سمر خاصة انها من اقنعتها بفكرة الهروب و من نظمت لها كل شيء فقالت   "سمر انا لا اعرف ان كان ما فعلناه جيد أم سيئ و لكن أنتي فعلت الشيء الصحيح إن بقيت هنا سيدمرون حياتها كما دمروا طفولتها ..لا أظنك نسيت كيف كانت عندما اتت الى فرنسا ...ما فعلناه جيد لها و هذا هو الشيء المهم ...اما ان كانت ستكون بخير فانتي تعرفين استيبان اكثر مني بالرغم من انهما لا يتفقان الا انه مستعد للتضحية لأجلها فهي صديقته الطفلة المدللة كما يدعوها"   ابتسم كليهما لتذكر نقار الاثنين وشجارهم الطفولي و فجأة هبت لمحة حزن على وجه جيهان لتذكرها لصديقها القديم (القصة القادمة كبرياء الحب)   ⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫   بقاعة الاجتماع بالمقر الرئيسي للإمبراطورية الأندلسي يجلس بهدوء مخيف يناضر الذين امامه بتهكم واضح ابتلع الجميع ريقهم محافظين على الهدوء ربما يرحمهم كاد الرجل الذي نظر له أن يفعلها على نفسه من خوفه وارتباكه الان تأكد بانه اسوء من والده ان كان والده يقتل بدم بارد رغم عصبيته فهذا كالمحيط الهادي يخبئ كوارثه بداخله شلت حركة الرجل ما أن أشار له بإصبعه وهو يتكئ بمرفقه على الطاولة و يحرك اصبعه بشكل دائري وهو يقول ببرود تام و براءة مثيرة للأعصاب   "هل تتذكر ماذا قلت انا على قبول صفقات السلاح المشبوهة و صفقات الم**رات بأنواعها؟؟"   ابتلع الرجل ريقه وهو يومئ فابتسم الآخر وهو يردف   إذا أخبرني ماذا قلت   "امرتنا بوقف جميع صفقات الم**رات بب ..بأنواعها...."   سكت قليلا يمسح  جبينه من العرق البارد الذي نزل بسبب توتره و أردف بخوف   "كما انك امرتنا بوقف جميع صفقات الاسلحة المشبوهة "   ابتسم و قال وهو يمرر اصابعه برقة متناهية على مسدسه كانه زجاج يخاف **ره   "اذ كنت انا امرت بذلك لماذا حدثت صفقتين للأسلحة والم**رات البارحة "   كانت كلماته صدمة على الجميع صدمة فاقو منها على صوته الجامد وهو يأمر أحد حراسه   "اريدكم ان تجلدوهم جميعهم حتى يعترفوا على صاحب الصفقة و شركائه و إذا لم يفعلوا اقتلوهم لديهم ساعتين فقط "   انهى كلامه وهو يقف واضعا مسدسيه بخصره و اقفل أزرار سترته و ما كاد أن يخطو خطوة حتى جثى أمامه اربعة من الرجال الذين كانوا يجلسون على الطاولة امامه ابتسم بجانبية وهو يراهم يرمون كبريائهم المزيف و قوتهم المنعدمة أمام قدميه وهو يتوسلون للرحمة و قال أحدهم   " سنقول سيد عمر فقط سامحنا ارجوك انت لا تعاقب إلا على الخطأ الثاني نحن نرجوك هذا اول خطا نقوم به"   أومأ له وأمر رجاله بأخذ أقوالهم و قتل كل مشترك بالصفقة   خرج ورائه عشرة من رجاله يبغض هذا الحال لا يريد كل هذه الحراسة و هذا الأسطول ورائه ولكنه مجبر....كيف لا و والده أصبح مرعوبا اكثر من امه عليه منذ حادثة اغتياله لطالما طمأنه بأنه سيكون بخير و لكنه يعود ليقول له بانه لولا صديقيه لكان بخبر كان الان وعلى ذكر ذلك ركب سيارته و أخرج هاتفه متصلا بأحدهما بعد أن امر السائق بالذهاب لإمبراطورية الذئب   ⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫   وصلت الى لندن نزلت من الطائرة وهي تقسم بالا تتغير هي ابنة والدها حتى وإن لم يحبها لكنها ستؤكد له أنها ليست كما يظن ستغلق قلبها لن تحب و لن تتعامل مع الجنس الاخر سوى ببرود متناه جرت حقيبتها ركبت سيارة استيبان اخذا اياها الى منزله وصلت هناك نضرت الى منزله كان كبيرا و جميل ذو طابع غربي بحتٍ نزلت من السيارة فجأة وجدت نفسها محاطة بذراعين رقيقين و رائحة عطر فرنسي مثير يحاوطها ابتسمت وهي تبادلها الحضن فهذه مواصفات سيلا زوجة استيبان و صديقتها في مشا**ته ابتعدا قليلا و اخذت بيدها ناحية المنزل فقالت سيلا   " انا حقا سعيدة جدا بقدومك لقد كنت انتظرك بفارغ الصبر" ................. يتبع

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

نيران ظلمه

read
33.8K
bc

(انثى بعثرت رجولتي(من سلسلة عشق متمرد

read
120.3K
bc

أصبحت خادمة لزوجي

read
10.6K
bc

أنتَِ نوري

read
30.9K
bc

جبل الجليد

read
40.8K
bc

مهووس بك يا صغيرة

read
138.2K
bc

حبيبى رجل استثنائي +18(لأنها استثناء)

read
23.7K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook