When you visit our website, if you give your consent, we will use cookies to allow us to collect data for aggregated statistics to improve our service and remember your choice for future visits. Cookie Policy & Privacy Policy
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.
Your cookies settings
Strictly cookie settingsAlways Active
ic_arrow_left
Story By Ghada Ghoneem
Ghada Ghoneem
59Followers
938READ
ABOUTquote
I\'m Ghada Ghoneem, l like writing, I Love reading book every day , l hope for your support , ❤️❤️❤️❤️❤️
When darkness falls and the black moon night Satin moves to take his victim to hell, but what happens next, will he leave her?What the hell awaits! What is the world of satin?
ليمسكها اخوها من ذراعها وهى تحاول ان تهرب من قبضته
روان بتوسل : ارجوك يا منصور مش عايزة اروح هناك .
منصور بقوة : هتروحى غصب عنك انتى عارفه هيدفعولنا كام .
روان ببكاء : هتبعنى علشان الفلوس .
منصور بضيق : ايوة الفلوس هتفدنى اكتر منك وبعدين انتى هتخدمى فى فيلا اثم بيه يعنى اكل ونوم حلو .
روان بتوسل : انت عارف ان اى حد بيشتغل هناك بيعانى اذاى دول ذى العبيد واثم بيه مبيرحمش حد انا هكون خدامه تحت رجليك بس بلاش فيلا اثم بيه انا لو دخلت هناك مش هخرج غير ميته ارجوك يا اخوى ارجوك
عندما يكون الحزن صفحه من صفحات حياتنا هل سنتمكن من ان نكمل صفحات هذا الكتاب ام ستظل هذا الصفحه ذكرى سيئة لا نتمكن ان نمضى قدما ، هل استطيع ان انسى الماضى لماذا لا ابدء من جديد انا اعرف لماذا لأننى اصبحت سجينة الماضى لا استطيع الهروب ام للقدر رأى اخر ويأتى احد يمسك بيدى ويحررنى
القدر دائما يكتب مصيرنا ، هل هذا قدرى ان اهرب دائما ، هل يمكن ان احلم اننى مثل الطير الحر لكن لا اعتقد فأنا ربما كتب مصيرى ولا يمكن تغيرة ، انا عذراء لا اعرف من اطلق هذا الاسم هل امى ام ابى لا اعرف فأنا لم ارى احد منهم ولا اتذكرهم لكن اعتقد ان هذا الاسم سيلاحقنى دائما .
عندما يكثر الشر يظهر الخير ليحمينا ، حيث تسيطر افعى على حياة الاخوة ، لتنزل ملاك على الارض لتحمى تلك العائله ، لكن ماذا لو نظرت الملاك امامها لتجد العائله دخلوا فى عالم الافاعى ، لتحسم الامر وتبدأ الحرب بين الملاك والافعى
هو شخص بارد قاسى الى درجه كبيرة وهى فتاه جميله رقيقه عنيدة ولسوء حظها وقعت بين يديه لترى قسوته وجحيمه الذى يحاوطها لتحاول التخلص منه لكن لا تعرف انها وقعت تحت رحمته فأصبحت فى سجنه وقد حكم عليها بالفعل لتعيش بين مخالبه .
عندما يكون التملك والعشق سيد الموقف هل سيفرقه شئ ، عندما يعشق الليث ولا يستطيع التحكم في حبه وتشاء الأقدار أن تفترق حبيبته عنه هل سيتركها ترحل ام للقدر رأى آخر، روايه مثيرة رومانسيه ومشوقه عن المخابرات