لم يكن فلاد يعلم أنه سيقابل تغير جذري بحياته مرة اخرى، للمرة الثانية هناك من سيقلب كيانه ويوجه حياته بعيدا عما رسم لنفسه منذ المرة الأولي التي فقد فيها حبيبته وماتت على ذراعيه تحول بعدها لمصاص دماء عاش لمئات السنين، فقد كل ما يربطه بالبشر، بل نسى كونه كان واحد منهم و اضحوا جميعا مجرد وجبة، مطمع يسعى للحصول عليه.....إلى أن قرر مواجهتها وتوجهت مطامعه نحوها....قرر محوها، تغيير هويتها واستغلال كل مافيها بدء من دماء شعبها وانتهاء بالاستحواذ على كل مافيها....لكنه نسى من تكون تلك السمراء التي تعيش على ضفاف النيل....وكيف أنها صمدت رغم ما مر عليها لألاف السنين.....فكيف ستكون المواجهة بين مصاص الدماء....فلاد تيبس و.....مصر

لارا فتاة يتيمة رغم وجود والدها على قيد الحياة الذي قرر التخلي عنها اذعانا لزوجته، عاشت حياتها منذ عامها الأول بملجأ الدير، ولم تعرف طوال عمرها شىء سوا الصلاة والكنيسة، الى أن تتخرج من الجامعة ، ومن ثم ترك الدير فتقرر أن تسلك طريق الرهبنة، فالعالم بالنسبة لها هو الجحيم، ومن ثم يكون الخوف هو الدافع الاكبر لقرارها، تشعر الراهبة الام ان هذا هو السبب، فتطلب منها ان تعيش سنة واحدة بمنزل والدها وزوجته، كفتاة عادية وتعمل وبعدها ان بقيت على قرارها سيتم رسامتها راهبة توافق وهي تشعر بالالم، وبالفعل تقابلها زوجة ابيها بالقسوة المتوقعة، لذا توافق على عرض عمتها الصحفية بالسفر معها الى ديستريو اخطر مدن العالم، حيث يسيطر عليها عصابات المافايا لكن رغم كل التحذيرات توافق وتسافر معها وما أن تطأ قدمها ارض المطار تقوم عصابة جاك (حفيد زعيم المافيا والكابو المنتظر) بخطفها لتهديد عمتها، يظنها جاك طفلة، فلا تثير لديه شهوته، لكن تحديها له، وثبات ايمانها، يلفت اهتمامه، ويزداد الامر حين تقوم بأفعال تجعله يفقد عقله بسببها، ومن ثم تظهر قصة حب من نوع خاص، له مذاق ليس من هذا العالم، وحرب كبيرة عمرها ملايين السنين بينهم ، تنتهي بانصياعه لقلبه ومواجهة العالم لاجلها، ليحدث بعدها مالم يتوقعه احد

لم تتوقع سارة الفتاة التي عاشت ونشأت ببريطانيا تحت جناح عمها عالم الفيزياء الشهير أن يكون هذا قدرها، فبعد وفاة عمها وخالتها في حادث قررت العودة لمصر حيث والداها الحقيقيان واخواتها التي ابتعدت عنهم نتيجة لضيق حال والدها، لكن للقدر شئون اخرى وبدلا من أن تكتمل فرحتها بالزواج من خطيبها دكتور يوسف، إذ بهشام يتدخل ليخطفها نتيجة لمواجهته وإنقاذ فتاة من مضايقته لها، ليقرر حينها الانتقام منها واختطافها لتجد نفسها بعدها زوجة له رغم عنها، وقبل أن تستوعب الأمر إذ بها حامل منه، لكن هذه أيضا ليست المشكلة، فبالرغم من صعوبة تقبلها للأمر لأجل طفلها وقرار الرضوخ له الذي أتى بعد محاولات شتى من قبل هشام ليجعلها تسامحه وتقع بحبه إذ بها تكتشف أن شخصية هشام ماهي الا شخصية وهمية لرجل الأعمال المشهور ووريث إمبراطورية الالفي (عادل الالفي) ذلك الرجل الذي كان ولا يزال حلم كل فتاة ليس فقط لثروته وقوة نفوذه ورقي تعليمه لكن أيضا لوسامته وحسن خلقه الذي جعله محاط بحب الجميع له، لكن مالايعرفه الآخرين أن عادل الالفي يعاني من مرض تعدد الشخصيات، ذلك المرض الذي يجعله يملك مايصل ل١٠ شخصيات متناقدة دون أن يعلم هو نفسه بالأمر فلكل شخصية ذاكرتها الخاصة وبالطبع لا يذكر اي شىء متعلق بشخصية هشاملذا سارة نفسها لا هي ولا طفلها ليست موجودة من الأساس بالنسبة لعادل بل وفي حياة عادل الحقيقية سارة تشبه إلى حد كبير عدوته وسبب مرضه زوجة أبيه نانسي ....الأمر الذي جعل اللقاء بينهم كالجحيم، ورفضه المستمر بل والانتقام منها بسبب الشبه الكبير بينها وبين زوجة ابيه، لكن رغم ذلك يرق لها قلبه نتيجة الأحداث المتلاحقة التي يمران بها، ومابين إنقاذه لها وتضحياتها من أجله تعود شرارة الحب بينهم وتنكشف الحقائق شىء فشىء إلى أن يصلا إلى ذروة الأحداث

لارا فتاة يتيمة رغم وجود والدها على قيد الحياة الذي قرر التخلي عنها اذعانا لزوجته، عاشت حياتها منذ عامها الأول بملجأ الدير، ولم تعرف طوال عمرها شىء سوى الصلاة والكنيسة، الى أن تتخرج من الجامعة ، ومن ثم ترك الدير فتقرر أن تسلك طريق الرهبنة، فالعالم بالنسبة لها هو الجحيم، ومن ثم يكون الخوف هو الدافع الاكبر لقرارها، تشعر الراهبة الام ان هذا هو السبب، فتطلب منها ان تعيش سنة واحدة بمنزل والدها وزوجته، كفتاة عادية وتعمل وبعدها ان بقيت على قرارها سيتم رسامتها راهبة توافق وهي تشعر بالالم، وبالفعل تقابلها زوجة ابيها بالقسوة المتوقعة، لذا توافق على عرض عمتها الصحفية بالسفر معها الى ديستريو اخطر مدن العالم، حيث يسيطر عليها عصابات المافايا لكن رغم كل التحذيرات توافق وتسافر معها وما أن تطأ قدمها ارض المطار تقوم عصابة جاك (حفيد زعيم المافيا والكابو المنتظر) بخطفها لتهديد عمتها، يظنها جاك طفلة، فلا تثير لديه شهوته، لكن تحديها له، وثبات ايمانها، يلفت اهتمامه، ويزداد الامر حين تقوم بأفعال تجعله يفقد عقله بسببها، ومن ثم تظهر قصة حب من نوع خاص، له مذاق ليس من هذا العالم، وحرب كبيرة عمرها ملايين السنين بينهم ، تنتهي بانصياعه لقلبه ومواجهة العالم لاجلها، ثم لأجل الخير في مدينة ديستريو....فكيف سيكون الامر

لم يكن يعلم وهو يلهو بين الحقول ونسيم الصباح أنه على موعد لمصير محتوم، لم يتعدى نادر الرابعة عشر بعد حين عاد لمنزله ليجد والده واخته قد قتلوا على يد صديق والده وابنه ، وراح عمه يدفعه لأخذ الثأر منهم لكن لصغر سنه أرسله للدراسة بالخارج حتى يشتد عوده وليبعده عن يد العمدة قاتل والده، إلى أن يبلغ مبلغ الرجال ويستطيع أن يعود لاتمام الامر والأخذ بالثأر، لكنه قبل أن يعود لبلدته يقرر البقاء بالقاهرة لإنشاء شركته ، حينها يتقابل مع ياسمينة ويقعان ضحية لادوية مخدرة ليستيقظ كلاهما على سرير واحد ويستقبل كليهما الأمر بصدمة تختفي على اثرها ياسمينة وبعد مرور ٦ سنوات يجدها أمامه موظفة بشركته دون علمها ويكتشف وجود ابن له منها ويبدأ في التقرب منها والاعتراف بحبه لها، ويوم زواجهما يعرف أنها هي من عليه قتلها فيفضل الصمت والسفر بها وبابنه بعيدا عن الجميع لكنها ترفض فيضطر لمصارحتها بالحقيقة كاملة ، لكنها تصر على موقفها وعلى براءة أهلها وترى أن المواجهة افضل من الهروب، فترغمه على العودة إلى بلدتهم بصعيد مصر حيث تنكشف حقيقة الأمر ويظهر لنادر وللجميع أن قاتل والده هو نفسه عمه.

أميرة جميلة من عالم مواز تفقد جمالها وتتحول إلى فتاة قبيحة حين تقع بحب شاب ببعد اخر وتقرر السفر إليه عبر اختراع جديد لكن يبقى أمامها سنة واحدة فقط أما أن تجعله يحبها ويتزوجها فيعود لها جمالها أو أن تفشل وتموت فكيف ستتعامل مع الأمر؟

هشام شاب ثلاثيني وصل إلى اعلى الدرجات التعليمية وأصبح استاذ للعلوم بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة، حاصل على الجنسية الامريكية، يعشق زميلته بالجامعة ويريد أن يتقدم لخطبتها لكن قبل أن يفعل يفاجأ بطلب والدها منهم أن يعودوا إلى مصر من أجل الانضمام له بجامعته الخاصة بالقاهرة والتي أنشأها منذ فترة، يوافق كلاهما بل وينضم لهم بعض من باقي الأساتذة ، ويرحب هشام بالأمر خاصة وأنه اشتاق لعائلته بصعيد مصر فيعود إلى هناك وما أن تطأ قدماه بلدته حتى يفاجاة بعروسه التي تعاني من مرض خطير بالقلب وعليه الزواج منها لحمايتها ونسيان أمر حبيبته الاخرى تمام والا حرم من الميراث وتبرأت عائلته منه....فماذا سيفعل؟؟

لم يتوقع راج الشاب الثرى عندما قرر قضاء أجازة بشرم الشيخ بمصر هروباً من ضغوط عمله وأعباء عائلته بالهند أن ينتهي به الأمر في بلد غريب، دون حقائب أو معارف أوحتى أوراق تعرف هويته، دون سكن أو نقود فلا يمكنه التواصل مع عائلته ولا حتى الوصول إلى سفارته بالقاهرة خاصة في ظل ظروف الثورة المصرية ليجد نفسه وحيداً يواجه الدنيا بمفرده، وفي حالته الذي يرثى لها يتقابل مع داليا تلك الفتاة المصرية التي خرجت لتوها من تجربة قاسية جعلتها تترك كل مالها، مهنتها كطبيبة لها عيادتها الخاصة وعملها بالمشفى لتعمل كموظفة إستقبال، تاركة عائلتها التي تحبها للغاية بالقاهرة وتأتي إلى شرم الشيخ وتتطور الظروف بينهما فيضطرا اعلان زواجهما...سوريا فالي اين ستاخذهم الايام